أدوات التحليل الاستراتيجي

خطوات استراتيجية التسويق


1- الجانب التخطيطي

الخطوة الأولى: التحليل الموقفي، تحليل SWOT

الخطوة الثانية: التركيز على السوق أو المنتج وتحديد الأهداف، و تتمثل متغيراتها بالتالي :

أ- تجزئة السوق: كيفية التعامل مع السوق المستهدف وتجزئته

ب- المميزات التنافسية 

ج- مكانة المنتج: بمعنى المكانة الذهنية التي يحتلها المنتج، الخدمة في تفكير المستهلك من حيث ولاءه وقبوله للمنتج ،

( القدرة على إشباع الحاجات، أو الرغبات عندما تقوم بالجانب التخطيطي تعمل على تعزيز هذه المكانة الذهنية وفي نفس الوقت تواجه فيها المنافسين )

 

‏الخطوة الثالثة: البرنامج التسويقي

أ- استراتيجية المنتج: العلامة التجارية ، المميزات، التعبئة و التغليف، الضمانات…

ب– استراتيجية التسعير: طرق التسعير، قوائم الأسعار، الخصومات، العروض 

ج- استراتيجية التوزيع

د- استراتيجية الترويج 

إعداد الموازنة: تبدأ من عملية التخطيط للمبيعات المتوقعة و تقدير مستوى المصاريف أو التكاليف المترتبة على أنشطة المزيج التسويقي بالتالي تحديد مستوى حجم الأرباح المتوقعة

2- الجانب التنفيذي

أ- الموارد المتحققة: هي التي تساعد تحويل الأفكار الموضوعة بالاستراتيجية التسويقية إلى تنفيذ

‏ب– التنظيم التسويقي: وجود تنظيم تسويقي قادر على القيام بمهمة التنفيذ.

ج- جدولة التطوير: وضع فترات زمنية لتنفيذ الخطط والبرامج التسويقية.

د- البرنامج التسويقي: 

لا بد من الحصول على تفاصيل دقيقة تتعلق بالبرنامج التسويقي و إعداد وكتابة محتوى مستهدف لكل فئة والخصائص المميزة للعملاء و حملات الترويج والقرارات على المستوى التكتيكي مثل التفاصيل اليومية.

 3- الجانب الرقابي

أ- مقارنة النتائج مع الخطة لتحديد الانحراف

الفجوة التخطيطية: الفرق بين المخطط و التنفيذ البحث عن الأسباب و معالجتها وممكن تكون الأسباب في 

*خطأ في التنفيذ

*عدم واقعية الأهداف الموضوعة

*المبالغة في الأهداف

ب- اتخاذ الفعل لتصحيح الخطأ

الرقابة الوقائية: تصحيح الخطأ قبل وقوعه

الرقابة العلاجية: تصحيح الخطأ والعمل على عدم تكراره.

أدوات التحليل الاستراتيجي

تفيد أدوات التحليل الاستراتيجي في:

1: تحديد مسار الاستراتيجية التي تعتمدها المنظمة في السوق. 

2: الإبتعاد عن أي اجتهادات شخصية قد تقود إلى قرارات ونتائج خاطئة. 

تحليل مصفوفة SWOT

القوة: الأشياء الملموسة وغير الملموسة التي تمتلكها المنظمة وتكون قادرة على استخدامها بشكل إيجابي لإنجاز أهدافها 

الضعف: النقص في الإمكانيات والقدرات عند المنظمة من بلوغ ما تسعى إلى تحقيقه 

الفرص: المجالات أو الأحداث المحتمل حدوثها حالاً أو مستقبلاً في السوق والتي يمكن أن تستثمرها المنظمة في تحقيق أهدافها 

التهديدات: العوامل أو الأحداث التي تحول دون تحقيق المنظمة لأهدافها بالشكل التي تسعى إلية.  

 

1- استراتيجية هجومية: عندما تكون المنظمة في أفضل حالاتها

 ( قوة + فرص ) تعتمد على قدرة المنظمة في مواجهة المنافسين 

ويجب أن تكون نقاط القوة أكثر من نقاط الضعف، كي تقلل المخاطرة  وأن لا تسمح للمنافسين من رد الهجوم على نقاط الضعف المحتملة. 

2- استراتيجية علاجية: تمثل انعكاساً للعلاقة ما بين نقاط الضعف والفرص، تمثل حالة المنظمة في ظل الانتعاش الاقتصادي  ونمو السوق

وما ينتج عنه من فرص متاحة لجميع المنظمات. 

3- استراتيجية دفاعية: العلاقة بين نقاط القوة ( المنظمة ) 

 و التهديدات ( السوق )، 

مثلاً: إذا المنظمة تواجه تهديدات ( خارجية )  تعمل على التكيف معها قدر المستطاع ومواجهتها لكنها غير قادرة تجاوزها 

الحل: تعزيز وتقوية مكامن القوة لمواجهة التهديدات والتي قد تكون ذات فترة زمنية محدودة وعند تجاوزها تنتقل للهجوم. 

4- استراتيجية الانسحاب: العلاقة بين نقاط الضعف والتهديدات، 

مثلاً: ضعف الكفاءة التشغيلية أو الإنتاجية التسويقية في المنظمة + الضغوط التنافسية التي تواجهها أو الظروف الإقتصادية السيئة 

الحل: التراجع من خلال تقليص عملياتها في مجال معين أو سوق محدد أو تقوم بإلغاء خط من خطوط الإنتاج أو الخروج من أجزاء محددة من السوق.